May 27, 2025 | اخبار
الرئيسي > مدونة > اخبار > ندوة بعنوان: "دور لغة "السوشيال ميديا" في تعميق اللغة الكوردية وتحديات تشكيل الهوية في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي"
ندوة بعنوان: "دور لغة "السوشيال ميديا" في تعميق اللغة الكوردية وتحديات تشكيل الهوية في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي"

اليوم بتاريخ  27/5/2025 و بحضور عدد من رؤساء الأقسام و التدريسيين ، تم تقديم ندوه بعنوان"دور لغة "السوشيال ميديا" في تعميق اللغة الكوردية وتحديات تشكيل الهوية في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي" من قبل ألاستاذ (د. احمد عبدالكريم شعبان ) من قسم الادارة العامة  ، و قد تم التركيز في هذا ندوة يتناول هذا البحث دور وسائل الإعلام الاجتماعية في تعزيز اللغة الكوردية وتشكيل الهوية اللغوية في مواجهة التحديات التي تطرحها التقنيات الحديثة، خاصة في عصر "الرقمنة" والذكاء الاصطناعي .(AI) تبرز وسائل التواصل الاجتماعي كأداة حيوية لدعم اللغة الكوردية، حيث تتيح للأفراد نشر المحتوى والتفاعل بلغتهم الأم، مما يعزز من استخدامها في الفضاء الرقمي. يستكشف هذا البحث دور الإعلام "السوشيال ميديا" في تعميق اللغة الكوردية وتحديات تشكيل الهوية في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويهدف إلى فهم كيفية تأثير منصات التواصل الاجتماعي على اللغة الكوردية، وكيفية تعزيز الهوية اللغوية في مواجهة تحديات التكنولوجيا الحديثة. يظهر البحث أن منصات التواصل الاجتماعي تلعب دوراً هاماً في تعزيز اللغة الكوردية، ولكنها تواجه تحديات عديدة في ظل تقنيات الذكاء الاصطناعي. يوصي البحث بتعزيز الوعي اللغوي والثقافي، وتطوير برامج تعليمية لتعزيز الهوية اللغوية الكوردية. الجرحيه او المده الزمنيه اللازمه لذنك..... و في نهاية  الندوه 1. دور وسائل الإعلام الاجتماعية في نشر اللغة الكوردية: تشير البيانات إلى أن وسائل الإعلام الاجتماعية تلعب دوراً حيوياً في تعزيز استخدام اللغة الكوردية، خاصة بين الشباب. معظم المشاركين يفضلون التفاعل والمشاركة باللغة الكوردية على هذه المنصات. 2. التحديات التي تواجه استخدام اللغة الكوردية: على الرغم من الاستخدام الكبير للغة الكوردية، إلا أن هناك تحديات تواجه تفاعل الأفراد مع اللغة الكوردية بشكل كامل، مثل تعدد اللهجات الكوردية وصعوبة تبني اللغة في مجالات تقنية متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي. 3. الوعي الثقافي واللغوي :أظهرت النتائج أن وسائل الإعلام الاجتماعية ساعدت في نشر الوعي الثقافي واللغوي، حيث أن 30% من المحتوى المتداول متعلق بالثقافة الكوردية. ولكن، هناك حاجة لتحسين جودة المحتوى الرقمي الموجه إلى المستخدمين الكورد في مجالات أخرى مثل التعليم والتقنية